منظمات أمريكية عملت في اليمن تطالب برفع العقوبات عن أحمد صالح نجل الرئيس اليمني الاسبق.

-

ديرة طاولة دراسية بحثية شاركت المنظمات التي عملت في اليمن ADRHY- DOIP والجالية اليمنية  في جنوب الولايات الامريكية المتحدة، وذلك في  مركز المنظمات بولاية  تينيسي  شارك فيها د.نبيل اليشيعي بورقة بحث مشاركة ،بين فيها الاسباب الرئيسية في استمرار الحرب في اليمن،ودعى المنظمات 

المشاركة  والتي عملت باليمن  مناشدة الامم المتحدة برفع العقوبات عن أحمد صالح ،واسرد النتائج المفيدة للمجتمع اليمني  من رفع العقوبات، 
منها تسريع وقف الحرب الدائرة،لكون احمد صالح يمثل التيار المعتدل ،لان
المتصارعون  اغلبهم تيارات دينية.
القى السيد ماكس عن الدراسات الاجتماعية واستبيانات قامت بها المنظمة في اليمن ونتائجها اذا اخذتها المنظمات الاممية بعبن الاعتبار.
إضافة شرح
كما قدم السيد جيف بوب المصاعب ولاشكاليات التي تواجها المنظمات التي تعمل في اليمن وسيطرة المليشيات المتقاتلة على المساعدات الخارجية,


تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

اهداف وبرنامج العمــل للجالية اليمنية بالولايات الجنوبية في الولايات المتحدة

-
صورة
اهداف وبرنامج العمــل للجالي ة اليمنية بالولايات الجنوبية في الولايات المتحدة التعريف : أدراكا لاهمية وجود مؤسسة تعمل على جمع أبناء الجالية اليمنية بالولايات الجنوبية في الولايات المتحدة الامريكية بجميع أطيافها ومكوناتها القومية والعقائدية رجالا ونساء ،أجتمع يمنيون قاطنون في ولاية تينسيي و  كارولاينا الجنوبية و كنتاكي و ميزوري  و األاباما  و جورجيا و مسيسيبي و  لويزيانا بالولايات الجنوبيه من ممثلي الكيانات السياسية والمستقلين وممثلي منظمات المجتمع المدني واتفقوا على تاسيس مجلس للجالية اليمنية بالولايات الجنوبية في الولايات الامريكية المتحدة .حيث اهم ما سوف تعمل عليه لقيام هذه المؤسسة الاجتماعية والثقافية وبرنامج عمل مطور يخدم ابناء الجاليه اليمنه ومن اهم بنود برنامج العمل مايلي:ـ 1- يسعى مجلس الجالية الي تسجلها رسمياً بالولايات المتحدة..لكي تكون موسسة غير حكومية تتمتع بكافة حقوق المؤسسات الأهلية الممنوحة لمواطني هذه الدولة.. وتضطلع بكافة أعباء الواجبات.. وعليه فإنها ستكون ملزمة بأن تؤدي عملها إنطلاقاً من قوانين وأعراف وتقاليد وأخلاقيات
قراءة المزيد

تاريخ هجرة اليمنيون الى الولايات المتحدة الامريكية

-
صورة
حسب التقارير والاحصاء  الذي لديه الجنسية الأمريكية. وفقا لتقديرات عام 2010، أكثر من 20،000 اليمنيين يعيشون في الولايات المتحدة.  على الرغم من أنه غير معروف عند اليمنيين وصل أولا، ويعتقد أن اليمنيين والهجرة إلى الولايات المتحدة بعد عام 1869، وسجلت في 1890s. اكتسبت بعض اليمنيين الجنسية الااليمنية الأمريكيين من مواطني الولايات المتحدة من اليمن أصل أو اليمني ميركية من خلال القتال في الحرب العالمية الأولى و الحرب العالمية الثانية . المهاجرين اليمنيين استقروا في القائمة اللبنانية المجتمعات في مدن مثل نيويورك . كانت منبوذة والمسلمين، والطوائف اللبنانية المسيحية كانت في الغالب، وكانت سوريا و فلسطين المجتمعات. بعد أن أصبحت تقع، سافر العديد من اليمنيين غربا بحثا عن فرص عمل أفضل. عملوا في المصانع في الغرب الأوسط والمزارع في وادي سان جواكين في ولاية كاليفورنيا . هكذا كما في عمال المصانع في ديترويت، كانتون، Weirton، والجاموس. منذ الكساد العظيم في 29 و حتى عام 1945، في نهاية الحرب العالمية الثانية، تباطأ اليمنية الهجرة إلى الولايات المتحدة بشكل كبير، وزيادة من هذا العام (1945). في عام 1945، هاجر ال
قراءة المزيد

بيان تنديدالجالية اليمنية في امريكا على مهاجمة منزل الاستاذه: عبير زيدان بصنعاء

-
صورة
     ان الجالية اليمنية في جنوب الولايات المتحدة الامريكية تدين و تقف أمام  ا لتطورات  الاجرامية  الخطيرة التي تأتي ضمن سلسلة من الأعمال المستهدفة ضد ألأستاذ: عبير زيدان  ولأسرتها ،  حيث  أقدمت عناصر مسلحة اجراميه   اليوم الثلاثا الموافق 14 ابريل 2014م  على مهاجمة وأعتداء  منزل الاستاذ : عبير زيدان  في صنعاء  و إقتحامه بالقوة مما اللحقت اضرار ماديه .  حيث  لاذت  تلك العناصر الإجرامية بالفرار في جنح الليل ولم يتم التعرف لهوية المنفذين والجهة التي تقف خلفهم  ان العملية الاجرامية   تعكس تصعيدا خطراً و نوايا اكثر اجراما  عكست توجه واضح بالنويا الخطيرة والعدائية  للاستاذة: عبير زيدان  واسرتها . ان ذلك الفعل يعد  مؤشر خطير غير بعيد  مساراته عن الوضع السياسي الجاري في البلد ومواقف الاستاذه: عبير زيدان  و نشاطها الحقوقي والاجتماعي في الولايات المتحدة  الأمريكية و في اليمن و لانستبعد ان تكون تلك الأعمال الإجرامية بمثابة الثمن الذي تدفعه الاستاذة عبير زيدان عقابا على مسارها  المنحاز لليمن حاضره ومستقبله  والنشاط  الحقوقي  بين الجالية اليمنية في امريكا، كون تلك المواقف  بالتأكيد لا ترضي
قراءة المزيد